تاريخ الباركود وكيف غير التعامل مع السلع

يعمل نظام التشفير الرأسي “الباركود” بداية من عام 1970 وهو اول ماسح ضوئي لتسهيل عملية الشراء للمنتجات، على الرغم من كونها أهم الاختراعات المفيدة لم يكن الاختراع الباركود يستحق التقدير بالصورة التي يستحقها.

وفكرة هذا الجهاز اتت عندما أدرك مدى استنفاد الموارد الغذائية المباعة بتتبع حركة أسعار الأسهم والسلع في متجره.



وفي عام 1948 حاول “برنارد”، أستاذ في معهد دريكسيل التكنولوجيا دراسة هذه المشكلة وإيجاد حل الإلكتروني بعملية سهلة دون أي تدخل بشري، أن يكون متصلاً باستخدام بعض من تلاميذه للماسح الضوئي يستخدم الأشعة فوق البنفسجية تحمل معلومات حول المنتجات.

باركود 300x163 تاريخ الباركود وكيف غير التعامل مع السلع

التعليمة البرمجية يتكون من لون الخلفية المظلمة، ومع أربعة خطوط بيضاء تسمح لتصنيف سبعة ملعومات مختلفة ولكن لوحظ أن إضافة المزيد من خطوط يسمح تصنيف المزيد من المعلومات، يمكن تمديد فالرمز تتألف من عشرة خطوط ليشمل عدد الاصناف 1023.



وقبل عام 1970 قد بدأت بالفعل لتنشيط هذا الجهاز كانت شركتا “مونارك ماركينج” و “بليس تيليكوميونيكا شنز” أولى الشركات التى استخدمت الباركود لكن لأسباب عديدة لم يكتب لنظام التشفير هذا نجاحاً فتوقف استخدامه عام 1975.

مقالات اخري قد تعجبك ...

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *