حلقة اراب ايدول امس 21-11-2014 : نتيجة تعليقات لجنة الحكام في ARAB Idol تقررها احلام !

Arab idol 21-11-2014 yesterday
Arab idol 21-11-2014 yesterday

حلقة اراب ايدول امس 21-11-2014 : نتيجة تعليقات لجنة الحكام تقررها احلام الشمسي عضو لجنة التحكيم في ARAB Idol ، في غياب وائل كافوري سيطرت المطربة الاماراتية على ردود الافعال على اغاني المشتركين و كان رأيها في الغالب مخالف لرأي حسن الشافعي و نانسي عجرم نذكر ابرز الخلافات في السطور التالية.

حلقة يوم امس الجمعة عرب ايدول 21 موسم 3 شهدت هجوم احلام على المشتركة منال موسى للمرة الاولى لتذكر الملاحظة التى طالما ترددت على صفحة البرنامج على فيسبوك بل وصل الامر الى حساب المشتركة الفلسطينية الرسمي على تويتر ، فلا يخفى على احد وصف منال موسى بالخنفة من قبل فئة كبيرة من متابعين البرنامج و الذي يعود الى الغناء من الانف بدلاً من الفم فيظهر الصوت بطريقة مزعجة و غير احترافية و هو ما اكدت عليه احلام اليوم علانية للمرة الاولى كملاحظة لمنال و طالبتها بالغناء من الفم و فتحه اكتر بدلاً من الغناء من الانف.

من ينجح في لون هاجمه و طالبه بتغيير لونه هذا هو المنهج الذي اتبعته احلام بقوة ضد حازم شريف المشترك السوري و المصري محمد رشاد بينما لم توجه نفس الكلمات للمشترك الفلسطيني هيثم خلايلة مثلاً او عمار الكوفي المشترك العراقي ، يمكنك مشاهدة حلقة ARAB IDOL  21-11-2014 يوتيوب من هنا و برع محمد رشاد في اللون الشعبي فلم تجد احلام عيباً في ذلك فطالبته بتغيير اللون بينما حازم شريف برع في القدود الحلبية بسوريا و جدير بالذكر ان سبب خروج ايناس عزالدين الحلقة السابقة هو هجوم احلام عليها بسبب تغيير لون الغناء الى اللبناني.

محمد رشاد رضخ لطلبات احلام و وعد بالغناء باللون الرومانسي لاول مرة في حلقة اراب ايدول الموسم الثالث للعروض المباشرة رغم اختلاف حسن الشافعي ونانسي عجرم معها في الرأي في ظل غياب وائل كافوري في حلقة عرب ايدول 21-11-2014 و اختلفت مرة اخرى معهم على اداء وليد جيلاني الذي لم يعجب لجنة الحكام فكان الاداء ضعيف لاغنية من لون جديد عليه و هو اللون المصري اغنية موعود للعندليب فظهر الغناء بلهجة خليجية للاغنية المصرية المعروفة !
لكن احلام شجعت المشترك اليمني وليد الجيلاني على هذه الخطوة و لم تعلق بالسلب على اداءه و اثنت على اداء عمار الكوفي لاغنية كاظم الساهر و هو ما شاركها اعضاء لجنة التحكيم فيه الرأي.

مقالات اخري قد تعجبك ...

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *